كل جزء في هذا المكان، فيه روعة وجمال، هذا المكان فيه خيل وماء، ونخيل وجمال وسدير، وهنا الخيرُ بينَ نواصي الخَيلِ مُنعقِدٌ.
إذ قيل: يا خيلُ هَذي السّاحُ فاقتحمي
ويعتبر كل من يعشق جمال الخيل، والمولع ببنات الريح هذه، بأن الخيل هي زينة بصره، وفتنة قلبه، يدربها ويداعب
وقيل : ان أثرى الأموال فرس يتبعها فرس في بطنها فرس.